هذه الأغاني باختصار هى وليدة مجتمعها، وانعكاس حقيقي لفكره وثقافته وقيمه، وبالتالي بدلا من أن نلوم هؤلاء، علينا أن نلوم أنفسنا أولا ونسأل من الذي تسبب في انهيار التعليم وشيوع العديد من القيم السلبية؟!
علاء وجمال، لا يريدان قراءة المشهد السياسى الحالي بوضوح!!!، ويصران على «التغريد» خارج السرب، كما يرفضان قواعد اللعبة الحالية!!! ظني ان القصة ليست فقط تتعلق بالقضاء، وبالتالي فالمفاجآت في القضية بأكملها، تظل واردة!
فى أسبوع واحد فقط، سمعنا عن مجموعة من الجرائم في المنطقة العربية من لبنان إلى المغرب مرورا بمصر، والقاسم المشترك الأكبر بينها هو الوحشية المطلقة، التي ما كانت تخطر على بال أي شخص قبل سنوات قليلة..
في أسبوع واحد فقط سمعنا عن مجموعة من الجرائم في المنطقة العربية من لبنان إلى المغرب مرورا بمصر، والقاسم المشترك الأكبر بينها هو الوحشية المطلقة، التي ما كانت تخطر على بال أي شخص قبل سنوات قليلة.
هل فكرت الدول العربية خصوصا الخليجية في احتمال أن يجلس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع الإيرانيين، وتنتهي حالة الخصام بينهما، وربما بين طهران وتل أبيب؟!
السيدات يسرن بشورتات قصيرة جدا وملابس تكشف أكثر مما تخفي، وعلى الرغم من ذلك لا يتعرضن لأي مضايقة. والأهم لا أحد ينظر إليهن أو يهتم بما يلبسنه، إلا غالبية مواطني الشرق الأوسط والمنطقة العربية للأسف..
الملاحظة الجوهرية لخبراء كرة القدم أن النظام العالمى الكروي القديم بدأ يتهاوى. وأننا بصدد بزوغ نظام عالمي كروي جديد، بدأت ملامحه تتشكل وتتضح في مونديال روسيا الحالي.
قراءة الواقع جيدا.. أهم خطوة للتغيير نحو الأفضل. وإذا طبقنا هذه القاعدة، فإنه يجدر بنا الإقرار بأن إسرائيل تعيش أفضل أوقاتها، منذ زرعها عنوة في منطقتنا منذ سبعين عاما في 15 مايو 1948.
ما حدث في قصة الخلاف بين النجم العالمي محمد صلاح ووكيله الإعلاني، من جهة واتحاد الكرة المصري من جهة أخرى، بشأن حقوق الرعاية، هو مثال جديد على منطق الهمبكة والفهلوة، السائدة في مؤسسات كثيرة..
نحتاج بالفعل أن نحسن من سجلنا في الحريات وحقوق الإنسان، ليس لأن أمريكا وأوروبا والمنظمات الحقوقية الدولية تطالب بذلك، حقا أو باطلا، ولكن لأننا كبشر وكمصريين نستحق ذلك.
الحكومة صارت واثقة بأكثر مما ينبغي بأنه على الرغم من هذه الخطوة الصعبة، فإن المواطنين لن يتحركوا، لأنهم في فترة أعياد أعقبت شهر رمضان، ثم إنهم منهكون ومتعبون و«طالع عينيهم»، وبالتالي فلا خوف من أي حراك احتجاجي.
هل هناك أسس جديدة لعلاقات مصرية سعودية مختلفة بعد تمرير الاتفاقية؟!. والسؤال الأهم: ما هو أثر توقيع الاتفاقية على زيادة فرص محمد بن سلمان في تهيئة الأجواء أمام صعوده الملموس في المشهد الداخلي السعودي؟!!.
أعرف عائلة من بنى سويف تنتمي للطبقة المتوسطة. غالبيتهم يحبون الزعيم الراحل جمال عبدالناصر. شاركوا فى 30 يونيو بحماس. ابنهم وعمره نحو 40 عاما، رقص فرحا، عندما سقطت جماعة الإخوان.