صهيب محمد يكتب: ما يجري اليوم ليس مجرد دعاية سياسية، بل حرب على الحقيقة نفسها. فحين تُستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي لتزييف الوعي، يصبح الدفاع عن الحقيقة عملا من أعمال المقاومة وواجب الوقت والجهد. إن الكيان، في سعيه للهيمنة على السرد العالمي، يُظهر خوفه الحقيقي: ليس من الصواريخ، بل من الوعي العالمي المتحرر الذي بات يرى ما حاولت إخفاءه لعقود
صهيب محمد يكتب: توسيع استخدام هذا المصطلح وتطويره، والعمل على تعزيز التصاقه بالاحتلال الإسرائيلي، وقادة الحرب الإسرائيليين، سيكون له تأثير استراتيجي على الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في المدى القريب، فعلى ما يبدو أن هذه التهمة ستبقى تلاحقهم حتى النهاية..