الفارق بين زمن حلم عمرو بالترشح لرئاسة مصر وبين خوف عمرو خالد من قول رأيه بصراحة في جماعة الإخوان؛ هو فارق في مستوى الحرية..
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie