أحمد عطاونة يكتب: شهدت مرحلة أوسلو، الممتدة من عام 1993 إلى يومنا هذا، بناءً وترسيخاً لجملة من الوقائع والتحولات على الأرض، جعلت من إمكانية تغييرها أو التنازل عنها أمراً صعباً للغاية على الطرفين، وثمن التخلي عنها أو تجاوزها باهظ جداً
ما أن خطوة الانتخابات كمدخل لترتيب البيت الفلسطيني قد أصبحت أكثر جدية وفرصة عقدها كبيرة، فلا بد من لفت الانتباه إلى جملة من التحديات التي تواجهها
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie