رغم هزيمة مشروع ابن السبهان في العراق، أمام خطط قاسم سليماني، الذي لم يصرف قرشا واحدا في الانتخابات الأخيرة، لأنه يُمسك أصلا بخيوط مرئية تارة وخفية تارة أخرى مع جميع قادة الكتل الشيعية، إلا أن المسؤول السعودي ما زال يتمسك بطروحاته، ويبالغ في ادعاءاته