يا إلهى .. نفس المسرحية الهابطة المُمِلة .. ولكن بإخراجٍ أكثر رداءةً .. وبممثلين لا يعرفون من هذا الفن الراقى إلا دور محجوب عبد الدايم .. ألَّا يجددون؟ أَلَا يتعظون؟ أَلَا يستحون؟
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie