الفعل الإيجابي على الأرض يجب أن يستمر وأن يتسع، باتجاه إيجاد أجواء مناسبة وفعالة لإصلاح النظام السياسي الفلسطيني، وإنهاء ظاهرة الاحتكار السياسي، والتقدم في مشروع التحرير
على فتح ألا تقلق على موقعها كـ"وكيل حصري" لمسار التسوية، ولكن عليها أن تقوم بمراجعة فورية وشاملة لأدائها السياسي، وللحالة المتردية لمؤسسات "الشرعية الفلسطينية" التي تقودها؛ وأن تنفتح على شراكة حقيقية مع القوى الفلسطينية، في إعادة بناء منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية، بشكل ينهي أزمة المشروع الوطني