هل كان أشرف مروان جاسوسا لإسرائيل وتخلص منه الجانب المصري؟ أم أنه كان جاسوسا لمصر وتخلصت منه إسرائيل؟ أم أنه عميل مزدوج خدم الجانبين؟ هل كان أشرف مروان دكتور جيكل.. مستر هايد؟
انتشرت في الآونة الأخيرة أن وزارة الثقافة المصرية عازمة على ترشيد الإنفاق على المهرجانات الثقافية والفنية، وبالذات السينمائية، بدعوى أن الدولة تحتاج لكل مليم للبناء.. ولا وقت لإقامة مهرجانات لا تفيد ولا تقدم شيئا
بدأت أصوات تتعالى من هنا وهناك؛ لتحميل وفد الفنانين والإعلاميين هزيمة فريقنا في موسكو. ودون الدخول في التفاصيل، انسحبت وتمددت هذه الأصوات إلى داخل الفن نفسه، بوصفه رجسا من عمل الشيطان ومفسدة للبلاد والعباد..
هناك الكثير الذي يمكن أن يحكى عن هذا الشيف العالمي الذي ذاع سيطه وأصبح نجما معروفا. لا نعتقد أنه سينطفئ برحيله المؤلم الذي قد يشير إلى أنه قد آثر أن يترك قذارة هذا العالم عامدا
رواية "1984" رواية تختصر ألم الكاتب من الرعب من فقدان الحب، أمام همجية أنظمة تغوص للنخاع في حبك التفنن لاستمرار الحياة بلا نبض ولا دفء. إنه عالم مجاني تهيمن فيه مرارات الحب.
ليس هناك حقيقة مطلقة، رغم أن هذا المفهوم يُفترض أن يُشّكل جوهر الوجود الإنساني وماهيته، ويمنحه مشروعية البقاء مستقرا. السؤال عن حقيقة العدالة سؤال حيوي شغل الناس والمفكرين والسياسيين، وملأ الدنيا بوجوهها كافة.
تُرى هل كان من الحكمة والرؤية بمكان أن يتم إنقاذ تسعة أطفال اختاروا بملء إرادتهم اللعب على قضبان السكة الحديدية للمحطة نفسها، غير مدركين لما يستتبعه هذا الفعل من كارثة محققة، والتضحية بطفل ذكي، بلا شك، كونه اختار اللعب الأكثر أمانا، على قضبان السكة المهجورة؟
على السرير وبدعوى ضيافة المسافر يقنعه بروكست أن يخلد إلى الراحة بأن يتمدد على السرير الحديدي ليأخذ قسطا من الراحة، ويبلع الطعم المسافر، ويقوم بالتمدد على السرير، فإذا كان جسمه أطول من السرير يقوم بروكست بتقطيع أوصال الضيف حتى يستطيع حشر جسم الضيف على مقاس السرير الحديدي.
على السرير وبدعوى ضيافة المسافر يقنعه بروكست أن يخلد إلى الراحة بأن يتمدد على السرير الحديدي ليأخذ قسطا من الراحة، ويبلع الطعم المسافر، ويقوم بالتمدد على السرير، فإذا كان جسمه أطول من السرير يقوم بروكست بتقطيع أوصال الضيف حتى يستطيع حشر جسم الضيف على مقاس السرير الحديدي.