ها هو الشيخ يعود من جديد؛ يعود لما يتقنه ويجيده من فنون الكلام الذي لا حاصل منه إلا المزيد من التلبيس على البسطاء، وما أكثرهم! وما أقدره على خداعهم! يعود للادعاءات الباطلة والدعوات الأكثر بطلانا، يعود "وما يبدئ الباطل وما يعيد"
هذه هي المبررات التي أراها تدعم موقف التحالف ورؤيته، وكاتب هذه السطور لم يستأذن التحالف في كتابتها؛ إذ هي من قبيل التحليل المبنيّ على أخبار تم تسريبها بغير فعل منه، وهو متحمل مسؤوليتها وحده، ونسأل الله القبول التوفيق والسداد.