هي نعمة وهبنا الله إياها نحن أهل المغرب الأقصى، إذ جعل السواد الأعظم منا.. متقناً للغة العربية أو على الأقل فاهماً لمعانيها ولو سمعاً..
فجعنا جميعا نحن المغاربة كما فجع غيرنا خارج حدود البلاد بوفاة وزير الدولة والسياسي الحكيم والأب المربي المتدين الخلوق سيدي عبد الله باها رحمه الله وأكرم مثواه وأسكنه الفردوس الأعلى مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين، وحسن أولئك رفيقا.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie